الدراسيّ (٢٠١٥) شهادة الماجستير في الأدب الفلسفي. جامعة الكوفة. (٢٠٠٨) شهادة البكالوريوس في الفلسفة. جامعة الكوفة. (١٩٩٦) شهادة الدبلوم في الإلكترونيك. معهد التكنولوجيا ببغداد.
الكتب المنشورة (٢٠٠٧) "العراق- ٣٦٠ درجة" – (باللغتين العربية والإنجليزية). هو كتاب رحلات ولقاءات ثقافية في الدول المحيطة بالعراق- بالاشتراك مع الكاتب العراقي "عبد المحسن صالح" – عن مؤسسة MICT ومؤسسة فريدريش إيبرت الألمانيتين في برلين. (٢٠٠٥) "مرةً واحدة" – مجموعة شعرية – وزارة الثقافة في دولة الإمارات.
جوائز …
الدراسيّ (٢٠١٥) شهادة الماجستير في الأدب الفلسفي. جامعة الكوفة. (٢٠٠٨) شهادة البكالوريوس في الفلسفة. جامعة الكوفة. (١٩٩٦) شهادة الدبلوم في الإلكترونيك. معهد التكنولوجيا ببغداد.
الكتب المنشورة (٢٠٠٧) "العراق- ٣٦٠ درجة" – (باللغتين العربية والإنجليزية). هو كتاب رحلات ولقاءات ثقافية في الدول المحيطة بالعراق- بالاشتراك مع الكاتب العراقي "عبد المحسن صالح" – عن مؤسسة MICT ومؤسسة فريدريش إيبرت الألمانيتين في برلين. (٢٠٠٥) "مرةً واحدة" – مجموعة شعرية – وزارة الثقافة في دولة الإمارات.
جوائز دولية وعراقية (٢٠١٥) جائزة كامل شياع لثقافة التنوير في المهرجان الثالث للصحافة العراقية الذي تنظمه جريدة طريق الشعب العراقية. (٢٠١١) جائزة "العين المفتوحة" للتصوير الفوتوغرافي – ألمانيا – برلين. (٢٠١٠) جائزة عبد العزيز البابطين للإبداع الشعري – الكويت. (٢٠٠٧) الجائزة الذهبية لأفضل سيناريو - مهرجان وهران السينمائي الدولي بالجزائر عن الفيلم العراقي "غير صالح للعرض". (٢٠٠٥) جائزة الشارقة للإبداع العربي في الشعر- دولة الإمارات العربية المتحدة. سيرة موجزة (٢٠١٥- إلى الآن) محاضر في الأدب الفلسفي والفلسفة الإسلامية بقسم الفلسفة/ كلية الآداب / جامعة الكوفة. (٢٠١٠ - ٢٠١٦) انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء والكتاب في النجف لدورتين متتاليتين. (٢٠٠٥) عمل صحفياً جوّالاً في مجال الأدب والثقافة والفنون، في كل من تركيا، سوريا، الأردن، مصر، لبنان، لصالح البرنامج الإذاعي "العراق -٣٦٠ درجة"، الذي كان يبث في العراق وعدد من البلدان المجاورة، لصالح مؤسسة فريدريش إيبرت الألمانية. (٢٠٠٤) عمل في برلين بألمانيا العام، رئيس تحرير للبرنامج الإذاعي الألماني "Telephone FM"، الذي كان يذاع باللغة العربية في بغداد، لصالح مؤسسة MICT الألمانية. (١٩٩٩- ٢٠٠٣) عمل في المجال الثقافي، خبيراً لغوياً في مجلتيّ "آفاق عربية" الثقافية و"الطليعة الأدبية" اللتين تصدرهما ببغداد وزارة الثقافة العراقية.
أبرز الأعمال في النشاط الثقافيّ (٢٠٠٣) بعد أسبوع واحد من احتلال العراق وسقوط نظام صدام في نيسان العام ٢٠٠٣، أسس في بغداد، مع عدد من أصدقائه، "جماعة ناجين للثقافة والفنون"، وكتب بيان تأسيس الجماعة "بيان ناجين حول ما حدث"، الذي نُشر في بغداد في (٢٦/ نيسان/ ٢٠٠٣) باللغات العربية والكردية والانكليزية. كما أسهم بكتابة عمل الجماعة الأول: بانوراما "مرّوا من هنا"، الذي قدمته على انقاض مسرح الرشيد المحترق والمدمر في (٣/ أيار/ ٢٠٠٣). (٢٠٠٣ - ٢٠٠٤) اشترك في كتابة سيناريو الفيلم العراقي السينمائي "غير صالح للعرض"، مع صديقه مخرج الفيلم عدي رشيد. وقد صُوّر الفيلم في بغداد، وحاز على أكثر من جائزة عالمية، منها جائزة أفضل فيلم سينمائي في آسيا، في مهرجان سنغافورة السينمائي الدولي - ٢٠٠٥. وجائزة النسر الذهبي لأول فيلم لمخرج: بمهرجان روتردام السينمائي في هولندا- ٢٠٠٦، فضلاً عن الجائزة الذهبية لأفضل سيناريو في مهرجان وهران السينمائي الدولي بالجزائر العام ٢٠٠٧. (٢٠٠٩) نشر في جريدة الصباح "بيان لإصلاح الوضع الثقافي في العراق". تلقى البيان نقاشاً في الصحافة الثقافية. (٢٠١٠) قدم "رؤية لإنقاذ الثقافة العراقية" في ندوة "من هو المثقف؟ وماذا يريد؟" التي أقامها مركز دراسات جريدة الصباح ببغداد. الرؤية أعيد نشرها في أكثر من (١٠) عشر وسائل نشر ورقية عراقية. (٢٠١٠) بعد انتخابه رئيساً لاتحاد الأدباء والكتاب في النجف الأشرف، كتب ستراتيجية الاتحاد الثقافية وعرضها على الهيأتين الإدارية والعامة ونالت موافقتها، ثم صدرت في كتيّبٍ في العام نفسه لتكون أوّل ستراتيجية ثقافية لمؤسسة شبه حكومية في العراق بعد ٢٠٠٣. الستراتيجية ركزت القول أن مشكلة النشاط الثقافي في العراق هي تفتت الجمهور الثقافيّ، وانحسار اهتمام المجتمع بالشأن الأدبي، ووضعت رؤى وبرامج عملية للإسهام بمواجهة هذه التحديات. (٢٠١٠ - ٢٠١١) أقام عبر اتحاد الأدباء والكتاب في النجف الأشرف فكرته الجريئة "سلسلة محاضرات الشارع" ضمن فعاليات النجف عاصمة الثقافة الإسلامية ٢٠١٢، وقدم بنفسه أولى هذه المحاضرات وسط المارة في مدينة النجف القديمة بعنوان "كيف نستعيد جمهورنا الثقافيّ؟". ثم تلتها محاضرات وفعاليات في الشارع في مدينتي النجف والكوفة، لعدد من الأكاديميين والمثقفين والأدباء والفنانين.اهتمت وسائل الإعلام في العراق وخارجه بهذه التجربة الأولى من نوعها في تاريخ الثقافة العراقية. وفي أثناء وجوده في الكويت العام ٢٠١٢، دعاه "مركز الحوار الثقافي «تنوير» في الكويت إلى تقديم محاضرة عن مبادرة "سلسلة محاضرات الشارع". (٢٠١٢) في خلال رئاسته وفد مثقفي النجف الأشرف إلى مؤتمر "المثقف والمصالحة" الذي أقامته الحكومة العراقية في بغداد آنذاك، قدم مبادرة إعلان مشترك مع مثقفي الأنبار حول السبل الثقافية لتحقيق السلم الأهلي في العراق، وكتب نص الإعلان الذي وقعه مثقفو المحافظتين، وعدّه المؤتمر ثمرته الأساس، ورحبت به وسائل إعلام مختلفة واهتمت به. (٢٠١٤) بعد سيطرة تنظيم داعش على محافظة الموصل وبعض المدن، أشرف على إطلاق مبادرة "أدباء ونخب نجفية للسلم الأهلي في العراق" التي أُعْلِنَ عنها في (تموز - ٢٠١٤)، فكتب نصّها الذي وقع عليه (١٦١) مائة وواحد وستون شخصية من النجف، اأدباء ورجال دين وأكاديميين وفنانين وشخصيات عامة، وتركز قولُها في أنّ داعش لا تمثل سنة العراق، وقدمتْ رؤى ثقافيةً لمواجهة مخاطر الإرهاب في مجتمعنا العراقي وإحلال السلم الأهلي فيه.
رأَسَ المؤتمرات والأنشطة الآتية (٢٠١٠) ملتقى عالم الشعر الدوليّ الأول في النجف. بمشاركة حوالي (٢٥٠) مثقف من العراق والدول المجاورة. (٢٠١١) مهرجان أدب الطفل الأول في النجف. هو أوّل من نوعه في تاريخ الثقافة العراقية. بمشاركة حوالي (١٠٠) مثقف وكاتب متخصص في أدب الطفل. (٢٠١١) ملتقى عالم الشعر الدوليّ الثاني في النجف. بمشاركة حوالي (٣٠٠) مثقف من العراق والدول المجاورة. (٢٠١٣) ملتقى الثقافة العربية الكردية في النجف. بمشاركة حوالي (٢٥٠) مثقف عراقي من داخل العراق وخارجه. (٢٠١٥) مؤتمر "النجف الأشرف.. تحديات ثقافية راهنة". (٢٠١٥) مؤتمر "الأدب يبني الإنسان". (٢٠١٦) مؤتمر "مراكز الأبحاث في العراق وأثرها في الحياة الثقافية وصناعة القرار" - بالتعاون مع مركز دراسات الكوفة بجامعة الكوفة.
Des armes à la compréhension
Vers une résolution culturelle de la violence en Irak
الباحث الأول:Esprit
المجلة:Esprit
تاريخ النشر:None
مختصر البحث:
This paper goes to critique the policy of the successive Iraqi governments after 2003 regarding confronting violence and considers that they neglected the importance of the cultural perspective in this confrontation, especially that the problem of v…This paper goes to critique the policy of the successive Iraqi governments after 2003 regarding confronting violence and considers that they neglected the importance of the cultural perspective in this confrontation, especially that the problem of violence in Iraq has cultural origins that are rooted in history and cannot, therefore, be ignored. The most prominent example: the problem of political - cultural tension between Shiites and Sunnis since the beginning of Islam, or the problem of the Mu'tazilites - the people of hadith, which crystallized clearly since the beginning of the second century AH and formed the background of bloody political and societal conflicts that spanned the length of the Abbasid rule for hundreds of years. While these two examples are based on a clear cultural origin based on the means of interpreting the Qur'anic text and the perspective of its reading, as well as the interpretation of the events of Islamic history itself. Such problems of cultural origin reinforce their presence in Iraq, especially after the emergence of the Safavid-Ottoman rivalry on the scene of events, and Iraq was its most prominent arena, to the extent that sectarianism in Iraq became like embers under ashes. Since the establishment of the Iraqi state in 1921, there has not been a major cultural project in Iraq that confronts this problem, which the research calls the "cultural solution" and seeks to clarify its importance, its elements, and ways to implement it.
The paper was presented at the conference "France and the Middle East (Iraq, Syria, Lebanon) ... From Violence to Hope", held by the Collège de France, Paris - March 22, 2019. Subsequently, this paper was published in French in the French Esprit magazine in the March 2021 issue.
فارس حرّام لمجلة الشبكة: الشعر العراقي مسرف في التعبير. القصيدة منبع الاحتجاج الأوّل
النوع:الأخبار
التاريخ:4 إبريل، 2022
التفاصيل:
أجرت مجلة "الشبكة" شبه الرسمية في العراق لقاء مطوّلاً مع الشاعر والأكاديمي فارس حرّام، حول بعض القضايا الأدبيو الفكرية الراهنة. تاريخ اللقاء ١٨/ أبريل/ ٢٠٢١. ويمكن قراءته على الرابط في أدناه:
https://magazine.imn.iq/ثقافية/الشعر-العراقي-مسرف-في-التعبير-الشاعر-ف/أجرت مجلة "الشبكة" شبه الرسمية في العراق لقاء مطوّلاً مع الشاعر والأكاديمي فارس حرّام، حول بعض القضايا الأدبيو الفكرية الراهنة. تاريخ اللقاء ١٨/ أبريل/ ٢٠٢١. ويمكن قراءته على الرابط في أدناه:
https://magazine.imn.iq/ثقافية/الشعر-العراقي-مسرف-في-التعبير-الشاعر-ف/
أصدر الأكاديمي العراقي الأستاذ الدكتور رحمن غركان، أستاذ النقد الأدبي في جامعة القادسية، كتاباً بعنوان (الفكر شعراً في "أن تقلب الفكرة") خصصه لدراسة ديوان الشاعر فارس حرّام الذي يحمل عنوان "ان تقلب الفكرة". يقع الكتاب في ١٨٠ صفحة من القطع المتوسط، وصدر عن دار نبيور للطباعة والنشر والتوزيع في شهر آذار …أصدر الأكاديمي العراقي الأستاذ الدكتور رحمن غركان، أستاذ النقد الأدبي في جامعة القادسية، كتاباً بعنوان (الفكر شعراً في "أن تقلب الفكرة") خصصه لدراسة ديوان الشاعر فارس حرّام الذي يحمل عنوان "ان تقلب الفكرة". يقع الكتاب في ١٨٠ صفحة من القطع المتوسط، وصدر عن دار نبيور للطباعة والنشر والتوزيع في شهر آذار من هذا العام ٢٠٢٢.